لكم هذه الاسرارالخطيرة للعميل السيستاني ومقتده اللوطي
مرحبا" بك عزيزي القارى الكريم من خلال هذا الموضوع وهذه السطورسنكشف لك وسينكشف لك في الايام القادمة هذا الملف وهذا الموضوع وسيبقى بالتأكيد مفتوحا وبانتظار تداعيات أخرى وفتح ملفات أخرى ربما يكشف عنها خلال الأيام القادمة عن اسرار خطيرة في شأن السيستاني العميل ومقتده
اللوطي الارعن الهمجي حاول ويحاول الاعلام الاميركي والمحلي أن يظهر السيستاني العميل المرجع الشيعي الأكبر في العراق على أنه انتبه على أنه رجل سلم او هو صمام امان يحول دون قيام حرب طائفية مستعرة في كثير من الأماكن في العراق الآن. وقد يرشحه البعض إلى جائزة نوبل للسلام أيضا وقد زاد ثناء الإدارة الاميركية على هذا السيستاني سواء من كونداليزا رايس تارة او الرئيس بوش في وقته تارة اخرى..
ولا شكّ بأن هذا الثناء لا يأتي جزافا، ولا يأتي من خلال قنوات دبلوماسية للمجاملات بل إن ما يعلن عنه هو الاقل الأقل مما هو على الأرض فعلا. يصعب علينا بأية حال تشيبه دور السيستاني بالبابا وهذا منذ اكثر من عشرين عام على الأقل. لكننا هنا من اجل المقاربة فقط. في زمن صدام اللعين كانت اقرب شخصية له سريأ هو السيستاني هذا وبقائه
هو اكبر دليل على هذا فقد حافظ عليه صدام المجرم حتى دخول المحتل الكافر وقد سلمت المخابرات الايرانية ملف السيستاني مع شخصه المشؤوم من صدام المجرم الى الامريكان وهناك 20 رساله خطية بين برايمر والسيستاني وقد لعبت ايران هذا الدور القذر والخطير مع الارعن الجاهل
مقتده اللوطي وقد بانت كل الاعيبه القذرة من خلاال رحلاته المحورية بين ايران وتركيا وسوريا ولبنان وكل هذه الدول لاتغفو وتسهوا عنها امريكا واسرائيل وبأمكانها قتله بسهوله ولكن كيف تفعل مثل هذه الافعال مع اقرب حبيب وصديق لامريكا واسرائيل مقتده اللوطي لاتكفيه اللواطة في العراق ذهب الى ايران وتركيا وسوريا لاشباع غريزته الحيوانية ....